About Us
الياس خوري
الياس خوري
جديد عن دار الآداب "مواسم القرابين" للكاتب صالح ديما
جديد عن دار الآداب "وحيدة كغرفةٍ مزدحمة" للكاتبة بدار سالم
جديد عن دار الآداب "الجنة" للكاتبة مييكو كاواكامي
جديد عن دار الآداب "قريبا من القلب المتوحش" للكاتبة كلاريس ليسبكتور
جديد عن دار الآداب "لا فتى إلا علي" للكاتب عبد الإله بن عرفة
جديد عن دار الآداب "حيزيا" للكاتب واسيني الأعرج
جديدنا
جديد عن دار الآداب
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر
أحمد الشيطي
عن المؤلف/المترجم
أحمد زغلول الشيطى روائي مصري معاصر، لفت إليه الأنظار بشدة بعد صدور روايته الهامة " ورود سامة لصقر" الصادرة في القاهرة فبراير 1990 والتي استقبلتها الأوساط الأدبية في مصر وخارجها بحفاوة بالغة. هو واحد من ابرز الذين بدؤوا الكتابة في الثمانينات والذين تحمل كتابتهم، برغم أنتمائها إلى تيار الحساسية الجديدة الرئيسي، مذاقها الفريد، ونكهتها المتميزة. ولد في دمياط في 10 فبراير عام 1961 لأسرة يعمل معظم أفرادها في حرفة صناعة الأثاث التي تشتهر بها هذه المدينة. وتلقى تعليمة الأبتدائى والأعدادى والثانوي بها ثم انتقل إلى القاهرة في أواخر السبعينات ليواصل دراسته بكلية الحقوق بجامعة القاهرة، وتخرج منها في مايو عام 1983، وطوال سنوات دراسته بمراحلها المختلفة ومنذ أن كان في السادسة من عمرة، عمل أثناء العطلات الدراسية وأحيانا أثناء العام الدراسي نفسه، في حرف تلك الصناعة، وخاصة في حفر النقوش البارزة على خشب الأثاث والتي تعرف باسم "الأويما". ويبدو أن كاتبنا قد اضطر إلى ذلك لأن والدة توفى وهو في السادسة من عمره. وبرغم تلك الحياة القاسية فقد بدأ أحمد زغلول الشيطى الكتابة منذ وقت مبكر، ولم يتمكن من نشر أولى أقاصيصه إلا في عام 1985، أي بعد تخرجه من الجامعة وممارسته لمهنة المحاماة. وقد تتابعت أقاصيصه بعد ذلك في كثير من الصحف والمجلات المصرية من (المساء) و(الأهالي) إلى (أدب ونقد) و(القاهرة) و(الموقف العربي) و(الإنسان والتطور) وغيرها. وقد كشفت هذه الأقاصيص المتناثرة عن موهبة حقة، وعن مذاق فني تتجلى ملامحه في أعماله خاصة" ورود سامه لصقر ". لأنها تنطوي على مايمكن تسميته بمذاق رواية الثمانينات، فهي رواية طالعه من قلب احباطات الثمانينات، ومن ركام سنوات السبعينات المبهظة التي تقتل كل أمل في التمرد، وتغلق كل سبل الخلاص الممكن أمام بنيها. كما تتسم هذه الرواية بدرجه عاليه من النضج ،سواء على صعيد الرؤية أو بالنسبة لتقنيات الكتابه بنغماتها الفريدة، ولغتها الروائية المتميزة، وصوتها القصصي الخاص الذي يبدهك منذ سطور النص الأولى عكس ذلك الكثير من الدراسات والمتابعات لكبار النقاد آنذاك وخصصت لها مجلة أدب ونقد ملفا نقديا ورشحتها استبيانات1990 كأفضل رواية مصرية لهذا العام وانعقدت حولها ندوات متعددة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب والكثير من المؤتمرات الأدبية وقد اعتبرها الجيل الأحدث" إيقونة" التسعينيات في مصر وفاتحة للسرد الجديد وللشيطى بخلاف الرواية كتابيين آخرين "شتاء داخلي" قصص صدرت في القاهرة عن سلسلة مختارات فصول1991 والتي كتب عنها د. البحراوى أنها تكشف عن وعى سمته التركيب، شقي بهموم حياتنا المعاصرة رغم تفاؤله العميق الذي يدفعه للكتابة.
المؤلفات/الترجمات
مائة خطوة من الثورة
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر