جديد عن دار الآداب
جديد عن دار الآداب "قمر" للكاتب سماح إدريس
جديد عن دار الآداب "الكلمة الأجمل" للكاتبة أودور آفا ألاوفسدوتير
جديد عن دار الآداب "النكبة المستمرَّة" للكاتب الياس خوري
جديد عن دار الآداب "عامٌ واحدٌ من العزلة" للكاتبة إيمان اليوسف
جديد عن دار الآداب
جديد عن دار الآداب "الرَّجاء اسْتِبدال الأكاليل" للكاتب مازن حيدر
جديد عن دار الآداب "على فراش الحياة" للكاتبة سارة النمس
جديد عن دار الآداب"تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجّه" للكاتب هاروكي موراكامي
جديد عن دار الآداب " ميثاق النساء" للكاتبة حنين الصايغ
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر
بيتر هاندكه
عن المؤلف/المترجم
بيتر هاندكه Peter Handke (ولد في 6 ديسمبر 1942 في جريفن في مقاطعة كيرنتن) هو كاتب ومترجم نمساوي. كان هاندكه قد لفت الانتباه إليه قبل صدور روايته الأولى في مطلع عام 1966، خلال اشتراكه في اجتماع لجماعة 47 في برينستون وكان حينذاك يستخدم تسريحة شعر رأس عيش الغراب Pilzkopf-Frisur بأسلوب البيتلز. فبعد قراءات لكتاب استمرت لساعات تكلم هاندكه فأعرب عن اشمئزازه من كتاباتهم وتلا كلمة مليئة بالشتائم الطويلة تحدث فيها عن صعف الوصف للكتاب وكذلك تناول النقد الأدبي فقال عنه "أنه سخيف مثل هذا الأدب السخيف".وقد كسر بتلك الكلمة تابوها لأنه كان من المتفق عليه ألا تدبر جدالات أساسية حول المواضيع الأدبية. فأساس الحوارات ينبغي أن يكون دائما النص المتناول لا جوهر الادب في حد ذاته. ويظهر تسجيل صوتي أن هاندكه نجح في إثارة الضحكات والهمهمات والنداءات الجانبية، وبالرغم من أنه كان يقصد بكلمته تلك بعض زملائه من بينهم جونتر جراس – كما تبين التعليقات اللاحقة- فإن نقده ذلك قد تمت إعادة صياغته وربما التلطيف منه بحيث ظل هاندكه عامة غير معترض على وجوده في الجماعة. فقد نقد هاندكه الأساس الادبي ذاته وأصبحت كلمته تلك موضوعا للنقاش في الأركان الأدبية في الصحف. وفي نفس العام قام المخرج كلاوس بايمان بتقديم مسرحيته الكلامية شتم الجمهور على المسرح للمرة الأولى. ودام ارتباطه ببايمان كصديق ومخرج حتى اليوم. وقد احتفى نقاد المسرح بهذه المسرحية المثيرة الجديدة من نوعها. وحينذاك انطلقت شهرة هاندكه بشكل نهائي ككاتب. وكذلك مسريحاته الكلامية التي كتبها من قبل وهي النبوءة وتأنيب النفس، فقد أخرجهما جونتر بيش وعرضت للمرة الأولى في اوبرهاوزن واستقبلها النقاد بشكل إيجابي. وأصبح بيتر هاندكه في غضون شهور نجما شعبيا للمشهد الأدبي الألماني. وفي عام 1966 تلقت رفيقة هاندكه وزوجته اللحقة الممثلة ليبجارت شفارتس عرضا للعمل في مسرحيات الجيب في دوسلدورف. ولذلك فقد انتقل كلاهما في أغسطس 1966 إلى دوسلدورف.
المؤلفات/الترجمات
المرأة العسراء
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر