About Us
جديد عن دار الآداب "غزة اناجية الوحيدة"
جديد عن دار الآداب " ذاكرة النقصان"
جديد عن دار الآداب " إضراب فيزيولوجي"
جديد عن دار الآداب "ترف الإنكفاء"
جديد عن دار الآداب " أولو بقية"
جديد عن دار الآداب "غيبة مي"
جديد عن دار الآداب " عد إلى البيت يا خليل"
جديد عن دار الآداب "اسمه الأسمر"
جديد عن دار الآداب "دمشق الجديدة"
جديد عن دار الآداب " كل العشاق في الليل"
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر
مارغريت يورسنار
عن المؤلف/المترجم
اهتمت مارغريت يورسنار بمشهد الثقافة الانسانية على سعته وغناه، شأنها في ذلك شأن بورخيس: هكذا عكفت على دراسة الثقافتين اليونانية واللاتينية، كما اهتمت بمخيال الثقافات الهندية والصينية اليابانية، وبالقرون الوسطى وسحرتها ومحاربيها، وبعصر النهضة والانوار، فضلا عن اهتمامها بالعالم الاوروبي الحديث كما تجلى في مطالع القرن الماضي. لقد ماتت أمها بضعة أيام بعد ميلادها، فكفلها والدها الذي كان رجلا مثقفا ومغامرا، علمها عشق الكتب، واصطحبها معه للعيش في باريس، ثم في لندن، حيث زارا دون كلل كل المتاحف وقاعات العرض. وعندما بلغت العشرين من عمرها، سافرت الى ايطاليا لأول مرة، وأثناء زيارتها لـ«فيلا أدريانا» شرعت في تخيل احلام الامبراطور الذي سيغدو، ثلاثين سنة فيما بعد، محور «مذكرات ادريان» التي تعتبر أهم رواياتها على الاطلاق. إثر ذلك قررت مارغريت يورسنار الاستقرار في إحدى جزر ولاية (ماين) الامريكية، ومنذ ذلك الحين تواصل صدور كتبها الواحد تلو الآخر، الى أن قضت نحبها يوم 17 ديسمبر (كانون الاول) 1987.
المؤلفات/الترجمات
مذكّرات أدريان
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر