About Us
الياس خوري
الياس خوري
جديد عن دار الآداب "مواسم القرابين" للكاتب صالح ديما
جديد عن دار الآداب "وحيدة كغرفةٍ مزدحمة" للكاتبة بدار سالم
جديد عن دار الآداب "الجنة" للكاتبة مييكو كاواكامي
جديد عن دار الآداب "قريبا من القلب المتوحش" للكاتبة كلاريس ليسبكتور
جديد عن دار الآداب "لا فتى إلا علي" للكاتب عبد الإله بن عرفة
جديد عن دار الآداب "حيزيا" للكاتب واسيني الأعرج
جديدنا
جديد عن دار الآداب
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر
أدونيس
عن المؤلف/المترجم
علي أحمد سعيد إسبر المعروف باسمه المستعار أدونيس شاعر سوري ولد عام 1930 بقرية قصابين التابعة لمدينة جبلة في سوريا. تبنى اسم أدونيس (تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية) الذي خرج به على تقاليد التسمية العربية منذ العام 1948. متزوج من الأديبة خالدة سعيد ولهما ابنتان: أرواد ونينار. أدونيس لم يعرف مدرسة نظامية قبل سن الثالثة عشرة. حفظ القرآن على يد أبيه، كما حفظ عددًا كبيرًا من قصائد القدامى. وفي ربيع 1944, ألقى قصيدة وطنية من شعره أمام شكري القوتلي، رئيس الجمهورية السورية حينذاك، والذي كان في زيارة للمنطقة. نالت قصيدته الإعجاب، فأرسلته الدولة إلى المدرسة العلمانية الفرنسية في طرطوس، فقطع مراحل الدراسة قفزاً, وتخرج من جامعة دمشق متخصصاً في الفلسفة سنة 1954. التحق بالخدمة العسكرية عام 1954, وقضى منها سنة في السجن بلا محاكمة بسبب انتمائه -وقتذاك- للحزب السوري القومي الاجتماعي الذي تركه تنظيميا عام 1960. غادر سوريا إلى لبنان عام 1956, حيث التقى بالشاعر يوسف الخال, وأصدرا معاً مجلة شعر في مطلع عام 1957. ثم أصدر أدونيس مجلة مواقف بين عامي 1969 و1994. درّس في الجامعة اللبنانية, ونال درجة الدكتوراة في الأدب عام 1973 من جامعة القديس يوسف, وأثارت أطروحته الثابت والمتحول سجالاً طويلاً. بدءاً من عام 1955, تكررت دعوته كأستاذ زائر إلى جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرة والولايات المتحدة وألمانيا. تلقى عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى ثلاث عشرة لغة. حصل سنة 1986 على الجائزة الكبرى ببروكسل ثم جائزة الإكليل الذهبي للشعر في جمهورية مقدونيا تشرين الأول 1997. يعتبر البعض أن أدونيس من أكثر الشعراء العرب إثارة للجدل. فمنذ أغاني مهيار الدمشقي، استطاع أدونيس بلورة منهج جديد في الشعر العربي يقوم على توظيف اللغة على نحو فيه قدر كبير من الإبداع والتجريب تسمو على الاستخدامات التقليدية دون أن يخرج أبداً عن اللغة العربية الفصحى ومقاييسها النحوية. استطاع أدونيس أن ينقل الشعر العربي إلى العالمية. ومنذ مدةٍ طويلة، يرشحه النقاد لنيل جائزة نوبل للآداب. كما أنه، بالإضافة لمنجزه الشعري، يُعدّ واحداً من أكثر الكتاب العرب إسهاما في المجالات الفكرية والنقدية (راجع الفقرات اللاحقة) بالإضافة لإتقانه الرسم وخاصة بالكولاج.
المؤلفات/الترجمات
كلام البدايات
أغاني مهيار الدمشقي
احتفاء بالأشياء الغامضة الواضحة
الكتاب الخطاب الحجاب
موسيقي الحوت الأزرق
النظام والكلام
النصّ القرآني وآفاق الكتابة
ها أنت أيّها الوقت
المطابقات والأوائل
مفرد بصيغة الجمع
هذا هو إسمي
المسرح والمرايا
كتاب التحولات والهجرة في أقاليم النهار والليل
أوراق في الريح
قصائد أولى
بدر شاكر السيّاب
الشعريّة العربيّة
سياسة الشعر
كتاب الحصار
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر