كتاب من فئة: روايات
يسرد الكاتب في هذه الرواية حقبة من مذكّراته من خلال رسائل حبيبته مريم إليه وكذلك مذكّرات صديقه «عيد عيّاش». بلغة صوفيّة مستمدّة من عالم الأحلام, ينفض واسيني الأعرج الغبار عن عالم متخفٍّ منسيّ، يقلب صفحات «طوق الياسمين» باحثًا عن أجوبة لأسئلة طالما شغلت الإنسان، مجتازًا بوّابات العبور... «البرد وعزلة المقابر وعشرون سنة من المحاولات اليائسة لنسيانك يا مريم... أنا لا أعرف سوى الكتابة عن امرأة لم يعرف قلبي المهبول سواها». يتنازل الكاتب عن كلّ حقوقه المادِّيَّة للأطفال المرضى بالسرطان.
جديد
جائزة أسماء الصديق للرواية الأولى 2024