أسرار ذاكرة الآداب - الجزء الأول


ذات يوم عام 1992، دخلت امرأة قادمة من باريس مكتب دار الآداب في ساقية الجنزير / بيروت. كانت تحمل كيس بقالة شفّاف, داخله مخطوطة رواية, وأعطت الكيس لد. سهيل إدريس، صاحب الدار.
هكذا أبصرت رواية "ذاكرة الجسد" النور.
الرواية في طبعتها الثلاثون لعام 2013: اضغط هنا