جديد عن دار الآداب
جديد عن دار الآداب "قمر" للكاتب سماح إدريس
جديد عن دار الآداب "الكلمة الأجمل" للكاتبة أودور آفا ألاوفسدوتير
جديد عن دار الآداب "النكبة المستمرَّة" للكاتب الياس خوري
جديد عن دار الآداب "عامٌ واحدٌ من العزلة" للكاتبة إيمان اليوسف
جديد عن دار الآداب
جديد عن دار الآداب "الرَّجاء اسْتِبدال الأكاليل" للكاتب مازن حيدر
جديد عن دار الآداب "على فراش الحياة" للكاتبة سارة النمس
جديد عن دار الآداب"تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجّه" للكاتب هاروكي موراكامي
جديد عن دار الآداب " ميثاق النساء" للكاتبة حنين الصايغ
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر
أسرار ذاكرة الآداب - الجزء الثالث
أسرار ذاكرة الآداب - الجزء الثالث
خصت حنان الشيخ قرّاء دار الآداب على الفيسبوك بقصة حميمة لم تنشر من قبل.
النص:
كنتُ في الثامنة عشرة من عمري حين شكوت من صغر صدري، وسألت طبيبًا كان والد صديقة لي عمّا يجب أن أفعل. واستفسرت عن وجود فيتامينات لتكبير الثديين، وإذا كان ينبغي إجراء عمليّة جراحيّة.
فردّ الطبيب أنّ عنده حلاًّ يفوق كلّ الحلول: "عليك أن تركّز ذهنك في الكتابة، فالكتابة هي التي ستلازمك كالظلّ مدى الحياة، بينما الصدر أمرٌ متقلّبٌ، لا يدوم على حال، فقد يضمر مع مرور الأيّام, قد يتدلّى بل وربّما يتلاشى، فدعيني أن أؤكد لك أنّ من سوف يقرأ مؤلّفاتك لن يبالي بحجم ثدييك، بل بما تحرّكين به من مشاعر عميقة وصادقة.
الصفحة الرئيسية
المؤلّفون
الكتب
كل الإصدارات
روايات
أدب السجون
نصوص وقصص قصيرة
مذكرات وسِيَر
شعر
أطفال
دراسات
فنون و مسرح
معاجم
فهرس الكتب
عن دار الآداب
من نحن
جائزة "أسماء صدّيق للرواية الأولى"
أخبار دار الآداب
في الصحافة
وكلاء و موزّعون
قالوا و قُلْنَ
من أسرار الدار
شروط النشر