سبعةُ أجيالٍ من النساء من عائلة فلوريس، يعشن تحت وطأةِ لعنةٍ غجريَّة: كلُّ الرجال  الذين ينضمُّون إلى العائلة، سواء عن طريق الزواج أو الولادة، يموتون قبل أوانهم.
تدور الأحداث بين مدينة ريو دي جانيرو في الزمن الحديث، وريف ولاية بيرنامبوكو في عام 1918. تستلم الشابةُ أليسي منديلًا من الدانتيل، كإرثٍ عائليّ، وتكتشفُ أنَّه يحتوي رسالةً سريَّة: قصَّة عنفٍ وقعت قبل مئةِ عام. ولحلِّ لغزها، تحتاجُ إلى السفرِ عبر الزمن للتَّعرفِ على تاريخِ جدَّاتها.
تستكشف الرواية مواضيع مثل التضامن النسائيّ، الكفاح من أجل الحريَّة، والمقاومة، حيث تُظهِر كيف أصبحت صناعة الدانتيل وسيلةً للاستقلال الماليِّ للنساء في تلك العائلة. كما تتناول القمع الذي تعرَّضت له إيوجينيا، الشابَّة التي أُجبِرت على الزواج من أحد الأثرياء، ومحاولتها للهروب من ذلك المصير من خلال رموزٍ سرِّيَّةٍ مطرَّزةٍ في الدانتيل.