كتاب من فئة: روايات
في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشنُّجاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائمًا. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةٍ تتهاوى، تتشبَّث بسمة بجسدها الذي لا يتوقَّف عن خيانتها.
فمن قال إنَّ حياتَنا وأجسادَنا ليست كحكايا مدننا؟ ومَن منَّا ليعرف إنْ كانت رقصتُنا الأخيرةُ هي رقصةَ الوداع، أم بداية جديدة؟
جائزة أسماء الصديق للرواية الأولى 2024
جديد
اللأحة القصيرة International booker 2022